سواء سافر محمد أبوتريكة إلي دبي أو السعودية أو قطر.. سواء بقي في الأهلي أو رحل سيبقي في قلوبنا نحبه ونقدره ونحترمه كإنسان أولاً.. وكفنان ثانياً.. فهو قدوة ونموذج لكل اللاعبين المصريين والعرب والأفارقة في الوقت الحالي.. وقدوة للأجيال القادمة لمدة خمسين سنة علي الأقل.. سيتحول إلي أسطورة وحدوتة وسيظل مضرباً للأمثال في الشجاعة والاقدام والشهامة والإخلاص والتفاني.. ولو كان المرحوم زكريا الحجاوي علي قيد الحياة لعمل منه سيرة شعبية يتغني بها الشعراء مثل قصص الأساطير الشعبية.